9- مسعود ولج بلخير رئيس حزب التحالف
8- بيجل ولد هميدرئيس حزب الوئام
يعتبر من أقدم وابرز الشخصيات السياسية الموريتانية
7-سيدي ولد الشيخ عبدالله
• ولد سيدي ولد الشيخ عبدالله في 1938
• فاز في الانتخابات التي أجريت في 2007، ويعتبر آخر رئيس مدني في موريتانيا.
• أطيح به في انقلاب عسكري في 2008
6-أحمد ولد داده
- الأخ غير الشقيق للرئيس الأول للبلاد، مختار ولد داده.
- نشط في الحياة السياسية قبل الإطاحة بشقيقه، وعاد إلى الحياة العامة بعد الإنقلاب الذي أنهى حكم ولد الطايع عام 2005
- يرأس تجمع القوى الديمقراطية الذي يعتبر أكبر أحزاب المعارضة.
- شارك في انتخابات عام 2007، وحصل على 47.15 في المائة من الاصوات في الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية التي فاز بها ولد الشيخ عبد الله.
- أيّد ولد داده الانقلاب العسكري لولد عبدالعزيز لعدة أسابيع قبل أن يعود فيعارضه، متهماً الإنقلابيين باحتكار السلطة.
- رفض المشاركة في الانتخابات وهو يقود حملة تهدف لمقاطعتها شعبياً
5- با مامادو (امباري)
- تولى قبل الانقلاب منصب رئيس مجلس الشيوخ.
- جرى تعيينه في منصب رئيس الجمهورية بالوكالة بعد استقالة ولد عبدالعزيز، ليصبح أول موريتاني من أصول أفريقية يتولى هذا المنصب.
- كان عرضة قبل الانقلاب لهجوم عنيف من المعارضة التي كانت تتهمه بالفساد ومساندة ولد الشيخ عبدالله.
4- كاني حميدو بابا
- يشغل منصب النائب الأول لرئيس الجمعية الوطنية (البرلمان.)
- عضو سابق في "تجمع القوى الديموقراطية" قبل أن يتعرض للفصل بسبب مشاركته في الانتخابات
- يتهمه خصومه بأخذ موقف غير بعيد عن القوى التي تقود الانقلاب، وذلك من خلال التنديد بمشاركته في الانتخابات التي وصفتها قيادة التجمع بأنها "مهزلة يريدها العسكريون."
- عضو سابق في "تجمع القوى الديموقراطية" قبل أن يتعرض للفصل بسبب مشاركته في الانتخابات
- يتهمه خصومه بأخذ موقف غير بعيد عن القوى التي تقود الانقلاب، وذلك من خلال التنديد بمشاركته في الانتخابات التي وصفتها قيادة التجمع بأنها "مهزلة يريدها العسكريون."
3-إبراهيم مختار سار
- المرشح الوحيد الذي يحمل مطالب الشريحة الأفريقية السوداء البشرة.
- ترشح للانتخابات الماضية عام 2007، وحاز على ثمانية في المئة من الأصوات ببرنامج يطالب بالمساواة العرقية بين السود والبيض.
- يقود حزب "حركة التجديد" وهو يعلن عن مواقف معارضة للانقلاب ولحكومة ولد الشيخ عبدالله على حد سواء.
2-الصغير ولد مبارك
- تولى رئاسة الوزراء في الفترة ما بين 2003 و2005، خلال ولاية ولد الطايع.
- تولى منصب "وسيط الجمهورية" وهو حالياً مرشح الحزب الجمهوري.
- لم يعارض انقلاب العسكريين الذي أطاح بولد الشيخ عبدالله.
1-الجنرال محمد ولد عبدالعزيز
- لعب أدواراً عسكرية كبيرة إلى جانب الرئيس معاوية ولد الطايع، وواجه خططاً إنقلابية استهدفته، قبل أن يشارك شخصياً بانقلاب عام 2005 الذي أطاح بولد الطايع.
- كان من أبرز الداعمين لولد الشيخ عبدالله، وقد رد له الأخير الخدمات التي قدمها له بتسليمه قيادة الحرس الجمهوري.
- قاد الإنقلاب العسكري الذي أطاح بولد الشيخ عبدالله في السادس من أغسطس/آب 2008، بعد قرار إقالته من منصبه، إلى جانب عدد آخر من الضباط.
- أعلن في أواسط أبريل/نيسان استقالته من قيادة هيئة "المجلس الأعلى للدولة،" وذلك تمهيداً لخوضه الانتخابات.
- انتخب بعد استقالته رئيساً لحزب "الاتحاد من اجل الجمهورية،" وهو الإطار الذي شكله لينشط من خلاله على المستوى السياسي.
0 التعليقات:
إرسال تعليق